العرجي
وما حُمِّلَ الإنسانُ مثلَ أمانةٍ . . . . أشقَّ عليه حينَ يحملُها حملا
فإِن أنتِ حُملتَ الأمانةَ فاصطبره . . . . عليها فقد حُمِّلْتَ من أمِرها ثِقْلا
ولا تقبَلْن فيما رَضْيتَ نَميمةً . . . . وقلْ للذي يأتيكَ يحملها مَهْلا
كعب المزني
أَرْعى الأمانةَ لا أَخُونُ أمانتي . . . . إِن الخَؤُونَ على الطريقِ الأنكبِ
المعري
يخونُكَ من أَدى إِليك أمانةً . . . . فلم ترعهُ يوماً بقولٍ ولا فِعْلِ
فَأَحْسِنْ إِلى من شِئْتَ في الأرضِ أو أسيءْ . . . . فإِنكَ تُجْزى حذوكَ النعلَ بالنعلِ
المعري
يخونُكَ من أَدى إِليك أمانةً . . . . فلم ترعهُ يوماً بقولٍ ولا فِعْلِ
فَأَحْسِنْ إِلى من شِئْتَ في الأرضِ أو أسيءْ . . . . فإِنكَ تُجْزى حذوكَ النعلَ بالنعلِ
شاعر
إِذا أنتَ حملْتَ الخؤونَ أمانةً . . . . فإِنكَ قد أسندْتها شَرَّ مسندِ
العرجي
وما حُمِّلَ الإنسانُ مثلَ أمانةٍ . . . . أشقَّ عليه حينَ يحملُها حملا
فإِن أنتِ حُملتَ الأمانةَ فاصطبره . . . . عليها فقد حُمِّلْتَ من أمِرها ثِقْلا
ولا تقبَلْن فيما رَضْيتَ نَميمةً . . . . وقلْ للذي يأتيكَ يحملها مَهْلا