| فضاء القصة القصيرة جدااا | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:26 pm | |
| اخوتي ...أحبتي القصص بحر من الكلمات لا ينضب ...وسماء من المشاعر لا تنتهي.. وعالم من الأحداث لا يتوقف ... منها الطويل ...ومنها القصير ...ومنها القصير جدا جدا ... وهنا .. أقف ...أطالب بأيقونة خاصة اسمها ( القصة القصيرة جدا جد ) | |
|
| |
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: رد: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:27 pm | |
| تعاركوا...تقاتلو..ازهقت ارواحهم .تطايرت اشلاؤهم... صرخ فيهم الوطن:ارجوكم..كفوا عن الموت من اجلي.. قالو بصوت واحد:من انت ؟ | |
|
| |
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: رد: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:27 pm | |
| هبنقة الأحمق هبنقة واسمه يزيد بن ثروان ويقال: ابن مروان أحد بني قيس بن ثعلبة، ومن حمقه أنه جعل في عنقه قلادة من ودع وعظام وخزف وقال: أخشى أن أضل نفسي ففعلت ذلك لأعرفها به. فحولت القلادة ذات ليلة من عنقه لعنق أخيه فلما أصبح قال: يا أخي أنت أنا فمن أنا؟ | |
|
| |
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: رد: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:27 pm | |
| بين أعرابي وربيعة في مثله: وتكلم ربيعة الرأي يوما بكلام في العلم فأكثر، فكأن العجب داخله، فالتفت إلى أعرابي إلى جنبه فقال: ما تعدّون البلاغة يا أعرابيّ؟ قال: قلة الكلام وإيجاز الصواب. قال: فما تعدّون العيّ؟ قال: ما كنت فيه منذ اليوم. فكأنما ألقمه حجرا. من كتاب العقد الفريد لابن عبد ربه | |
|
| |
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: رد: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:27 pm | |
| احبها بعنف .تابع خطواتها خطوة خطوة . عندما فقد الامل في حبها غادر الوطن ..لحظتها ادركت اي رجل فقدت | |
|
| |
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: رد: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:28 pm | |
| قبل الأمس قال لها: أحبك ، وبالأمس: لملم حقيبته وسافر إلى أحلامه التعيسة، أما اليوم: غاب عنها طويلا فانتقمت لغيابه وغادرت مع شخص كانت هي حلمه، وتركت أحلامها تحترق في قلبها وتبكي على الرماد... ولعله خير... | |
|
| |
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: رد: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:28 pm | |
| على حجر
في يميني البحر .. مربكه الرياح
يرمي شباكه في عيون الغيم يصتاد القمر
وأنا والمدينة
كنا طفلين في ليلة شتاء
نمنا على الشباك نتغطى الحنين
والبرد يعزف في الزجاج
يطرق علينا النافذة .. يا عاشقين الفجر .. فيضوا للحياة
لا أرض تحيا بلا مطر
| |
|
| |
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: رد: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:28 pm | |
| ﻋـﺠـﺒـﺎ ﻋـﻠـﻲ ﻭﺭﺩﺓ ﻭﺳـﻂ ﺑـﺴـﺘـﺎﻥ .
ﺗـﺘـﺒـﺎﻫـﻲ ﺑـﺠـﻤـﺎﻟـﻬﺎ ﻭﺗـﻮﺣـﺪ ﺍﻟـﺮﺣـﻤـاﻦ .
ﻣـﺮ ﻋـﻠـﻴـﻬـﺎ ﺑـﻠـﺒـﻞ ﻗـﺎﻝ ﻟـﻬـﺎ ﺃﻧـﺎ ﻋـﻄـﺸـﺎﻥ .
ﻓـﺄﺳـﻘـﺘـﻪ ﻣـﻦ ﺭﺣـﻴـﻘـﻬـﺎ ﻭﺃﻋـﻄـﺘـﻪ ﺍﻷﻣـﺎﻥ .
ﻭﻟـﻤـﺎ ﺇﺭﺗـﻮﻱ ﻗـﻄـﻔـﻬـﺎ ﻭﺭﻣـﺎﻫـﺎ ﻭﻗـﺎﻡ ﺑـﺎﻟـﻄـﻴـﺮﺍﻥ .
ﻓـﺮﺁﻩ ﺻـﻴـﺎﺩ ﺍﻟـﻘـﺪﺭ ﻭﺿـﺒـﻂ ﻋـﻠـﻴـﻪ ﺍﻟـﻨـﺸـﺎﻥ .
ﻓـﻮﻗـﻊ ﺍﻟـﺒـﻠـﺒـﻞ ﺑـﺠـﻮﺍﺭ ﺍﻟـﻮﺭﺩﺓ ﻓـﻲ ﺍﻟـﺒـﺴـﺘـﺎﻥ .
ﻭﻫـﻜـﺬﺍ ﻫـﻮ ﺣـﺎﻝ ﺍﻟـﺪﻧـﻴـﺎ ﻛـﻤـﺎ ﺗـﺪﻳـﻦ ﺗﺩﺍﻥ | |
|
| |
₥ĨŚŜĀ المدير العام
الإِقَامَة : الجزائر عدد المساهمات : 1289 نقاط : 1000003458 تاريخ التسجيل : 01/02/2015
| موضوع: رد: فضاء القصة القصيرة جدااا الإثنين مارس 09, 2015 6:28 pm | |
| التمعت دمعتان في عينيها وهي تجلس قبالته علي منضدتهما المعتادة للمرة الاخيرة وقد بدا انهما لم يرتشفا بعد اية قطرة من قهوتهما التي وضعتا علي المنضدة مشتركتان في حوارهما الحزين قاومت دموعها قائلة : اني راحلة الي مكان بعيد . بدا عليه الهدوء ولكن لهفته تطل واضحة من عينيه : الي اين . اجابته : بعيد عنك . تسآئل في حيرة : لماذا ؟ هذا ليس قرارك وحدك . اجابت في حدة : شئت ام ابيت سأرحل . ثم خلعت خاتم خطبتهما من يدها ووضعته امامه على المنضدة التي طالما شهدت ليالي حبهما الدافئة والان قد ماتت عليها ايضا ترانيم غرامهما هنا لم يستطع ان يحتفظ بهدوئه بعد الان فتشبث بيدها بقوة وقائلا بلهجة اقرب الي البكاء : ارجوك لاتتركني ابعدته يده بقوة قائلة : لم يعد الخيار لك . سارت عائدة حتي اختفت عن بصره فسقطت دمعة من عينيها هامسة : أو لي ترقد في ثياب بيضاء علي فراش مخملي ناعم يحمل نفس اللون متصل بجسدها الرقيق العديد من الاسلاك والخراطيم الدقيقة شاحبة الوجه فاقدة وعيها بدت في تلك الثياب اشبه بالملائكة , بفراشة رقيقة فقدت جناحيها جلس جانبها يحتضن كفها الصغير في رفق وسقطت دموعه غزيرة محدثنا اياها وهي لا زالت غائبة عن الوعي : لما لم تخبرني من قبل لما تركتي الظنون تسيطر علي لم جعلتني اشك بك عادت دموعه تنهمر كشلال مياه فوق منحدر صخري , ففتحت عيناها في بطئ وحاولت ان تبتسم من خلف القناع البلاستيكي الذي يساعدها علي التنفس ثم رفعته عن وجهها في بطئ متهالك قائلة : الم اقل لك انه لم يعد خيارنا ؟ ثم ارتفع صفير متواصل من جهاز رسام القلب وفقدت عيناها بريقهما الي الابد ومن بين دموعه تمتم في انهيار : وداعا فراشتي الرقيقة . | |
|
| |
| فضاء القصة القصيرة جدااا | |
|